"appDesc" = "اجعل القراءة أثناء التنقل أكثر متعة!\n\n⛵ تتيح هذه الخدمة للتطبيقات المتوافقة مواجهة حركات الأجهزة الصغيرة بسهولة داخل واجهة المستخدم الخاصة بها.\n\n🏝️ يعمل هذا على تحسين قابلية قراءة الشاشة لجهاز محمول أثناء المشي أو السفر.\n\n⚡ تم تصميم الخدمة بدقة شديدة، من أجل تقليل استخدام الموارد وتعظيم الأداء. يمكن العثور على مزيد من المعلومات على GitHub الخاص بنا.\n\nنأمل أن تستمتع باستخدام هذا 😊"; "aboutScreenAppListTitle" = "⛵ التطبيقات"; "aboutScreenAppListText" = "قائمة حزم التطبيقات المثبتة على هذا الجهاز والتي تستخدم ميزة SteadyScreen:"; "aboutScreenLicenseTitle" = "🔑 الترخيص"; "aboutScreenLicenseText" = "هذا التطبيق مجاني ويعمل بدون قيود. ومع ذلك، ستعود المعلمات إلى قيمها الافتراضية بعد مرور ساعة واحدة بدون ترخيص."; "aboutScreenGithubLink" = "SteadyScreen على GitHub"; "openSourceLicensesTitle" = "رخص مفتوحة المصدر"; "dialogConsentButton" = "يقبل"; "dialogInfoMessage" = "رج الجهاز قليلاً. لاحظ كيف يعمل المحتوى الخلفي على تخفيف هذه الحركات، مما يجعل القراءة على الشاشة أسهل.\n\nيمكن تنفيذ هذه الوظيفة بسهولة في أي تطبيق. يرجى اتباع التعليمات الموجودة على GitHub."; "dialogInfoButton" = "انتقل إلى GitHub"; "dialogRestoreDefaultsMessage" = "استعادة المعلمات إلى القيم الافتراضية؟"; "dialogServiceDisableMessage" = "ستتوقف تطبيقات المستهلك عن تلقي الأحداث. هل تريد تعطيل الخدمة؟"; "serviceInactiveText" = "تم تعطيل الخدمة، انقر لتمكينها."; "menuEnable" = "يُمكَِن"; "menuDisable" = "إبطال"; "menuTheme" = "سمة"; "menuIncreaseTextSize" = "زيادة حجم النص"; "menuDecreaseTextSize" = "تقليل حجم النص"; "menuInfo" = "معلومات"; "menuRestoreDefaults" = "استعادة الإعدادات الافتراضية"; "menuAbout" = "عن"; "menuLicense" = "ترقية الترخيص الخاص بك"; "menuRateAndComment" = "قيمنا"; "menuSendDebugFeedback" = "الإبلاغ عن مشكلة"; "paramSensorRate" = "معدل الاستشعار"; "paramDamping" = "التخميد"; "paramRecoil" = "نكص"; "paramLinearScaling" = "القياس الخطي"; "paramForceScaling" = "قياس القوة"; "paramSensorRateInfo" = "اضبط معدل أخذ العينات المطلوب من مستشعر الحركة. توفر القيم الأعلى دقة أكبر، ولكنها قد تستهلك المزيد من طاقة البطارية."; "paramDampingInfo" = "إن زيادة ذلك سوف يؤدي إلى إبطاء الحركات وإضعافها، مما يجعلها أقل حساسية للقوى الأكبر."; "paramRecoilInfo" = "سوف تؤدي زيادة ذلك إلى تقليل الحساسية للتذبذبات الصغيرة وجعل الحركات أقل حساسية للقوى الأكبر."; "paramLinearScalingInfo" = "يقوم هذا بقياس الحركات بعد العمليات الحسابية، مما يجعلها أكبر أو أصغر بشكل خطي."; "paramForceScalingInfo" = "يقوم هذا بقياس القوى قبل إجراء الحسابات، مما يجعل الحركات أكبر أو أصغر بطريقة غير خطية."; "measuredSensorRateInfo" = "معدل أخذ العينات الحالي لمستشعر الحركة كما تم قياسه بواسطة التطبيق. قد يختلف هذا عن المعدل المطلوب لأن النظام يقرر في النهاية المعدل الذي سيتم توفيره بناءً على عوامل مختلفة."; "yes" = "نعم"; "no" = "لا"; "ok" = "نعم"; "cancel" = "يلغي"; "measuredSensorRate" = "معدل الاستشعار المقاس"; "ratePerSecond" = "%1$s هرتز"; "dialogReviewNudgeMessage" = "هل تستمتع بهذا التطبيق؟"; "dialogReviewNudgeMessage2" = "شكرًا لك! يُرجى كتابة مراجعة لطيفة أو تقييمنا بخمس نجوم على متجر Play."; "dialogButtonRateOnPlayStore" = "قم بالتقييم على متجر Play"; "generalError" = "حدث خطأ ما. يرجى المحاولة مرة أخرى."; "ultimateLicenseTitle" = "الترخيص النهائي"; "licenseItemAlreadyOwned" = "عنصر الترخيص مملوك بالفعل"; "licenseSuccessDialogMessage" = "تم ترخيص التطبيق بنجاح. شكرًا لك على دعمك!"; "ultimateLicenseLabel" = "ذروة"; "loremIpsum" = "(هذا النص لأغراض العرض التوضيحي)\n\nقادهم الجندي ذو الشارب الأخضر عبر شوارع مدينة الزمرد حتى وصلوا إلى الغرفة التي يعيش فيها حارس البوابات. فتح هذا الضابط نظاراتهم ليعيدها إلى صندوقه الكبير، ثم فتح البوابة بأدب لأصدقائنا.\n\nسألت دوروثي: \"أي طريق يؤدي إلى ساحرة الغرب الشريرة؟\".\n\nأجاب حارس البوابات: \"لا يوجد طريق. لا أحد يرغب في الذهاب إلى هذا الطريق\".\n\nسألت الفتاة: \"كيف إذن سنجدها؟\".\n\nأجاب الرجل: \"سيكون ذلك سهلاً، فعندما تعلم أنك في بلد الوينكيز ستجدكم وتجعلكم جميعًا عبيدًا لها\".\n\nقال الفزاعة: \"ربما لا، لأننا نعتزم تدميرها\".\n\nقال حارس البوابات: \"أوه، هذا مختلف\". \"لم يسبق لأحد أن دمرها من قبل، لذا اعتقدت بطبيعة الحال أنها ستجعلك عبدًا، كما فعلت مع الآخرين. لكن كن حذرًا؛ فهي شريرة وعنيفة، ولن تسمح لك بتدميرها. ابق في الغرب، حيث تغرب الشمس، ولن تفشل في العثور عليها.\"\n\nشكروه وودعواه، واستداروا نحو الغرب، وساروا عبر حقول من العشب الناعم المرصع هنا وهناك بالزهور والزهور الحوذان. كانت دوروثي لا تزال ترتدي فستان الحرير الجميل الذي ارتدته في القصر، ولكن الآن، لدهشتها، وجدت أنه لم يعد أخضر، بل أبيض نقيًا. كما فقد الشريط حول رقبة توتو لونه الأخضر وأصبح أبيض مثل فستان دوروثي.\n\nسرعان ما تركت مدينة الزمرد وراءها. مع تقدمهم أصبحت الأرض أكثر خشونة وتلالًا، لأنه لم تكن هناك مزارع ولا منازل في هذا البلد الغربي، وكانت الأرض غير مزروعة.\n\nفي فترة ما بعد الظهر، أشرقت الشمس حارقة على وجوههم، لأنه لم تكن هناك أشجار توفر لهم الظل؛ \"فقبل حلول الليل، تعب دوروثي وتوتو والأسد، واستلقوا على العشب وناموا، وكان حطاب الغابة وفزاعة الطيور يراقبونهم.\n\nكانت الساحرة الشريرة في الغرب تمتلك عينًا واحدة، لكنها كانت قوية مثل التلسكوب، ويمكنها أن ترى في كل مكان. وبينما كانت جالسة عند باب قلعتها، نظرت حولها بالصدفة ورأت دوروثي نائمة، مع أصدقائها من حولها. كانوا على مسافة بعيدة، لكن الساحرة الشريرة غضبت عندما وجدتهم في بلدها؛ لذلك نفخت في صافرة فضية معلقة حول عنقها.\n\nفجأة، ركضت إليها مجموعة من الذئاب الضخمة من جميع الاتجاهات. كانت ذات أرجل طويلة وعيون شرسة وأسنان حادة.\n\nقالت الساحرة: \"اذهبي إلى هؤلاء الناس ومزقيهم إربًا\".\n\nسأل زعيم الذئاب: \"ألن تجعليهم عبيدًا لك؟\".\n\n\"لا،\" أجابت، \"واحد من الصفيح، وواحد من القش؛ واحد فتاة والآخر أسد. لا أحد منهم صالح للعمل، لذا يمكنك تمزيقهم إلى قطع صغيرة.\"\n\n\"حسنًا،\" قال الذئب، وانطلق بعيدًا بأقصى سرعة، وتبعه الآخرون.\n\nلقد كان من حسن الحظ أن الفزاعة وحطاب الغابة كانا مستيقظين وسمعا صوت الذئاب قادمة.\n\n\"هذه معركتي\"، قال حطاب الغابة، \"لذا ابتعدوا عني وسأقابلهم عندما يأتون.\"\n\nاستولى على فأسه، الذي جعله حادًا جدًا، وعندما اقترب زعيم الذئاب، أرجح حطاب الغابة ذراعه وقطع رأس الذئب عن جسده، حتى مات على الفور. وبمجرد أن تمكن من رفع فأسه، صعد ذئب آخر، وسقط أيضًا تحت الحافة الحادة لسلاح حطاب الغابة. كان هناك أربعون ذئبًا، وقُتل ذئب أربعين مرة، حتى أنهم جميعًا في النهاية رقدوا ميتين في كومة أمام حطاب الغابة.\n\nثم وضع فأسه وجلس بجانب فزاعة، التي قالت، \"لقد كانت معركة جيدة، يا صديقي.\"\n\nانتظروا حتى استيقظت دوروثي في الصباح التالي. كانت الفتاة الصغيرة خائفة للغاية عندما رأت كومة كبيرة من الذئاب الأشعث، لكن حطاب الصفيح أخبرها بكل شيء. شكرته لإنقاذهم وجلست لتناول الإفطار، وبعد ذلك بدأوا رحلتهم مرة أخرى.\n\nالآن في نفس الصباح، جاءت الساحرة الشريرة إلى باب قلعتها ونظرت بعينها الوحيدة التي يمكنها الرؤية بعيدًا. رأت كل ذئابها ميتة، والغرباء ما زالوا يسافرون عبر بلدها. جعلها هذا أكثر غضبًا من ذي قبل، ونفخت في صافرتها الفضية مرتين.\n\nفي الحال، جاء سرب كبير من الغربان البرية طائرًا نحوها، بما يكفي لإظلام السماء.\n\nوقالت الساحرة الشريرة لملك الغراب، \"اطير على الفور إلى الغرباء؛ انزع عيونهم ومزقهم إربًا.\"\n\nطارت الغربان البرية في قطيع واحد كبير نحو دوروثي ورفاقها. عندما رأتهم الفتاة الصغيرة قادمين، شعرت بالخوف.\n\nلكن الفزاعة قالت، \"هذه معركتي، لذا استلقي بجانبي ولن تتعرضي للأذى\".\n\nفاستلقوا جميعًا على الأرض باستثناء الفزاعة، ووقف ومد ذراعيه. وعندما رأته الغربان خافوا، كما تفعل هذه الطيور دائمًا مع الفزاعات، ولم يجرؤوا على الاقتراب أكثر. لكن ملك الغراب قال:\n\n\"إنه مجرد رجل محنط. سأقتلع عينيه\".\n\nطار ملك الغراب نحو الفزاعة، التي أمسكت بها من رأسها ولف عنقها حتى ماتت. ثم طار غراب آخر نحوه، ولف الفزاعة عنقها أيضًا. كان هناك أربعون غرابًا، ولف الفزاعة رقبته أربعين مرة، حتى أصبح الجميع في النهاية ممددين ميتين بجانبه. ثم نادى على رفاقه للنهوض، ومرة أخرى واصلوا رحلتهم.\n\nعندما نظرت الساحرة الشريرة مرة أخرى ورأت كل غربانها ملقاة في كومة، أصابها غضب رهيب، ونفخت ثلاث مرات في صافرتها الفضية.\n\nفسمعت على الفور طنينًا عظيمًا في الهواء، وجاء سرب من النحل الأسود يطير نحوها.\n\nأمرت الساحرة: \"اذهبي إلى الغرباء ولدغيهم حتى الموت!\"، واستدار النحل وطار بسرعة حتى وصل إلى حيث كانت دوروثي وأصدقاؤها يسيرون. لكن الحطاب رآهم قادمين، وقرر الفزاعة ما يجب فعله.\n\nقال للحطاب: \"أخرج القش الخاص بي وانثره على الفتاة الصغيرة والكلب والأسد، ولن يتمكن النحل من لدغهم\". فعل الحطاب هذا، وبينما كانت دوروثي مستلقية بالقرب من الأسد وتحمل توتو بين ذراعيها، غطتهم القش بالكامل.\n\nجاءت النحلات ولم تجد أحدًا سوى الحطاب لتلدغه، لذا طاروا نحوه وكسروا كل لدغاتهم على الصفيح، دون أن يؤذوا الحطاب على الإطلاق. وبما أن النحل لا يستطيع أن يعيش عندما تنكسر لدغاته، كانت هذه نهاية النحل الأسود، وتناثروا حول الحطاب، مثل أكوام صغيرة من الفحم الناعم.\n\nثم نهضت دوروثي والأسد، وساعدت الفتاة الحطاب في إعادة القش إلى فزاعة الخشب مرة أخرى، حتى أصبح في أفضل حالاته. وهكذا بدأوا رحلتهم مرة أخرى.\n\nكانت الساحرة الشريرة غاضبة للغاية عندما رأت نحلها الأسود في أكوام صغيرة مثل الفحم الناعم، حتى أنها ضربت بقدمها ومزقت شعرها وصرّفت أسنانها. ثم استدعت اثني عشر من عبيدها، الذين كانوا من قبيلة وينكيز، وأعطتهم رماحًا حادة، وأمرتهم بالذهاب إلى الغرباء وتدميرهم.\n\nلم يكن أهل وينكيز من الشجعان، لكن كان عليهم أن يفعلوا ما قيل لهم. فساروا بعيدًا حتى اقتربوا من دوروثي. ثم أطلق الأسد زئيرًا عظيمًا وقفز نحوهم، وخافت عائلة وينكيز المسكينة لدرجة أنها ركضت عائدة بأسرع ما يمكن.";